أفنان جعفري

ليتي أزور دار الذي أهوى
ف أدري ماذا يدور حوله و يجرى
، كم مررتُ مِن جانبه عُنوه
علّ الحظّ يُصادفنا مرةً و يرفى
أنا الذي أشعر أن دارك داري
وماؤك اغتنائي و ملاذي
خذُ من عاتقي هذا الحمل
أُريد أن أغفي
خانتني عيناي للملقى
أولم يكن الحُسن في وجه من أحببنا
وأنت فيك من المحاسِن مالم أشهد من قبلَ
يكادُ يُخطف قلبي كلما لمحتُ أحدهم يمر من جواركم و ظننت أنه أنتَ
أعلم بأن الشوق لا يتلاشى بنظرة ولكن الحبيب بنظرة قد يحيا