بقلم.... هاني الجهني
انفتحت الأبواب المغلقة وأشرقت شمس حياةٍ جديدةٍ هل نتقيد ونلنتزم !!
أم نبقى في مضمار الخطر!!.
كل الوسائل وثقافة التعليم والوعي تسلحنا بها وتعلمنا كيف نواجه تلك التغيرات حتى نصل إلى بر الأمان.
سعودية الخير وطن العطاء مهبط الوحي
صخرة كل ماتملك من إمكانات لننعم في حياةٍ مستقبليةٍ آمنةٍ
أجهزة أمنها وكادر صحتها وكل الوزارت والجمعيات الأهلية وفرق التطوع تكاتفت.
بروح الإنسان والابن البار لهذا الوطن الذي يحتضن أبناءه .
فوطني الأب والسند والقدوة الحسنة التي نستمد منها قوتنا .
و أمُّنا الحنونة على أبنائها .
بوفائه وإحسانه ونقاء سريرته.
أليس من واجب الأبناء البر لوالديهم وطاعتهم
والتقيد والالتزام لأوامرهم برًا ومحبةً لهما.
+ أضف تعليق
التعليقات (5)
كلمات في محلها ومكانتها المرموقه ابدعت صنعاً واضفت للكتابة روحاً ومعنى أهنئ قلمك استاذ هاني واهنئ فكرك الراقي
اهنيك يااستاذ هاني على المقال الرائع
بر الأبناء للأباء ارتبط بطاعة الله سبحانه وتعالى فمن واجبنا طاعتهم وبرهم وتطبيق اوامرهم والالتزام بمحبتهم ورضاهم / كلمات قيمة خطت بقلم حر احترامي لك
طرح رائع ومميز يدل على روح الانسان الغيور والمحب لوطنه كتبت فجمعة والفة بين الحروف واستخرجت هذا المقال الرائع الذي يلامس القلب شكرا لك استاذ هاني على حروفك وطرحك الهادف وتشبيهك المميز بان الوطن ابً وام ومن يسكنه هم ابناء لهذا الوطن … دمتم بخير.
حروف سطرة بقلم مواطن غيرو ومحب لوطنه وحبر قلمها من دم انسان لاينكر الجميل لوطنه شكرا استاذ هاني على هذه الحروف القيمة والمعاني الرائعه ودقة التعبير فعلاً تعود الحياة ويبقى الامل في لرد الجميل من ابناء هذا الوطن . ننتظر جديدك بكل شوق.