أيام فاضلة فاقت الجهاد في سبيل الله إلا من خرج بنفسه وماله، ولم يرجع من ذلك بشيء. #العمل في أيامها مبارك معظم. #أجتمعت فيها أركان الإسلام الخمسة مالم تجتمع في غيرها. # فيها يوم عرفة صيامه كفارة سنتين. #فيها العيد وهو فرحة من الله لعباده فوجب شكره على تتالي نعمه. # من عجز عن الصدقة …
طاروق الشعر قد ازداد تماديا طال وجدي وليل الغرام معذبي هو ليل المُنى والشوق يزدان بالتماديا تذكرت والذكرى تمكن بحلو التصابيا لم يكن طول التجافي للحب مداويا ولا الحرص على الإتصال له شافيا والقلب بين نارين نار الهجر و نار البعد له طاويا سعادتي في محافظتي على عهد الوفاء كافيا ———————- محمدالصحفي ابوخالدالحربي 31/07/2019
في نهضةِ الأوطان نبني مجدنا مجداً يعانقُ في الوجود وجودا وتوحُد الأهدافِ يجمع شملنا ليكونُ عزاً شامخاً مشهودا من للعلا إلا أباطرة العلا يبنون صرحاً قائماً وشهودا هيا لنُنشئ مجدنا في عزةٍ وطناً يباهي بالجدودِ جدودا هو عالمٌ من أمنياتٍ حيةٍ يسمو وينشئ للخلودِ خلودا وطريقها إيمانناً بفضائلٍ تسمو وتنجبُ للجنودِ جنودا بشبابنا نبني منارة …
الله على وصلٍ ربى بين التأمل والحنين الله على حب ٍ لفى جمل معانينا سنين أهلاً هلا مهما يصير أهلاً هلا مهما يُقال في فرحة العيد الكبير موت الوصل فينا محال هذا العشم قلب ٍ حوى من دون هجران ودموع والعيد نحلا به سوى نشعل قناديل وشموع أهلاً هلا مهما يصير أهلاً هلا مهما يُقال …
أعلم أن من سمة الجبناء كشف الأسرار لكني جبنت وأعلم أن الغيبة إثمها كبير فاغتبت وأن العتب للراحل لا يجدي نفعا فعتبت أخبروني بقراءة نصح الأولين وعبرهم قرأت كثيرا … ولم أقرأ عزفوا على مسمعي القصص سمعت العديد .. ولم أسمع رحلت في طريق موتك صامته لكنني … لم أصمت جبنت عيناي .. وتحطمت اسوارها …
من الآن من هذه اللحظة ، لم يعد باستطاعتي كتابة مشاعر غيري فعاطفتي نحوك قد تدفّقت من قلبي على هذه الورقة. أحملُ بداخلي لك ما لا تعلم ، و الحمدلله أنك لا تعلم فإني أخاف الحب، أنا أحبك . و أكثر مما قد يجول في ذهنك أحبك كما لو أنك الحياة، كما لو أنك سعادتي …
فإذا عُدنا و التقينا .. لنخلُق من أماكننا بلادَا ، أورغم البُعد مازال في عينيكِ مأوى ! ،تُثار فيه الأخرى ويُذهب عني الثقيلا.. أنا ما آلمني من جروحي سوى ، حياةً مازالت ترتدينا، أيأتي الصبح فأخلعُه رداءا و أبقى دونما أي قيلا ، صدقيني ماعرِفتُ يوماً كيف أسقُط ، إلا من على جفنيكِ لايوجد من …
دع اليأسَ عنَّا يولِّي بعيداً وهيا نسافر فينا معاً وذا الحزن يفري حشاه وحيداً ونترك باب الهنا مشرعاً… فما زال أفق الحياةِ فسيحاً وما زال قلبي له مرتعاً… تموج به أمنياتي الكبار وتبحرُ فيه حروفُ الدعا تعال ففي القلب قصةُ شوقٍ تخاتل في المُقلِ الأدمعا.. وسرب الأماني يطير بحلمٍ رعاه المؤملُ فيما رعى.. تعالَ …
ولاكتمال قمر الشهر هذا في فؤادي معضله سيهِلُ دونك فكيف حالي في المعركه ف أنا العدو وأنا الشهود وأنا قاضي القُضاةِ وإنّي المحكمه أنا الرماح وأنا السيوف وأنا منجنيقٌ،، وحجارتي ترتدُ نحوي مُسرعه هذي نِبالي وهذي يداي وهذا قوسي يُحملق نحو صدري وهذي يميني تُمسك يساري تأبى امتناعي تدفع سهامي تستلُ ضلعي لتفجر فؤادي أين …
تعالَ انظر إلي حجمك الهائل في قلبي ! تعالَ انظر بنفسك كم أتلفت قلبي بخدوشك ! أخيطُ جروحي بيدي ، و لا أدري أبكي من ألم جرحك أم من رُقعة الخيط. تعالَ إليّ إني أشتاق إليك شوقاً أثقل من حجمك الهائل بداخلي ! اترك وجهك بين يداي لبضع دقائق فقط. لا ، لا تأتي فقط …