حسن حاوي

ربما تكون هذه العبارة هي عنوان الوسم الذي ضج به (تويتر) ، وغرد فيه المغردون تغريداتهم وكلماتهم التي تهنئ الوطن والأمير محمد بن سلمان بالذكرى الثانية لولاية العهد.

عامان من الإنجازات على المستويات كافة لعراب التغيير ورؤية (2030) ، فمن محاربة التطرف والإرهاب إلى محاربة الفساد، ومن الاعتماد الكلي على النفط إلى التنمية والازدهار وآفاق اقتصادية أرحب، ومن الانغلاق إلى الانفتاح. إنجازات تلو الأخرى عددها المغردون لولي العهد، برغم ما واجهه من تحديات وحملات إعلامية مسعورة تقودها دول مجاورة تسعى للفتنة وإشعال النار، وإيقاف قطار التنمية، والعودة بالسعودية للخلف، ولكن بابتسامته الدائمه حفظه الله-، أوقفها، ومن خلفه شعبه أطفأها.

وعبر وسم
(ذكرى بيعه ولي العهد الامير محمد بن سلمان الثانيه) الذي أخذ مكانه في الترند السعودي اتفق المغردون على ما تحقق من إنجازات في فترة قصيرة يساوي سنين طويلة في عمر الأمم،

فعلق الكاتب الصحفي سلمان الدوسري على الوسم بقوله: سنتين من عمر الزمن.. عشرين سنة من عمر الأمم.. ظني وظن شعبي لم يخب فيك.. سر وعين الله ترعاك”.

فيما اعتبر الأمير سطام بن خالد آل سعود أن سر نجاح ولي العهد هو حبه لشعبه، وحب شعبه له، فقال: أحب شعبه فأحبوه.. أمير المستقبل وأمير الشباب صاحب الرؤية والطموح لا يقبل بأنصاف الحلول، حارب التطرف ومن يقف خلفه، أعلن حربه على الفساد والفاسدين حمل طموح الشباب ويسعى لتنفيذها. أحب شعبه فأحبوه أمير المستقبل وأمير الشباب صاحب الرؤية والطموح لا يقبل بأنصاف الحلول حارب التطرف ومن يقف خلفه أعلن حربه على الفساد والفاسدين حمل طموح الشباب ويسعى لتنفيذها.

من ناحيته رأى المغرد عامر الشويهي أن الأمير لم يكن لديه هدف أسمى من تحقيق أهداف شعبه، فقال: “هدفه الوحيد هو تحقيق أحلام شعبه.. اهتمامه الوحيد هو جعل بلاده الأعظم……….. ما أعظم هذا الرجل.