عمر احمد

تبقى الابتسامة مطلب كل محتاج وكل ضعيف ، حينما تبنى الابتسامة على أيادي بيضاء وأناس يبحثون عن كل من يزرعون في نفوسهم هذه الابتسامة .

الجدير بالذكر بأن الفرق التطوعية اكتسحت الشارع ولكن يبقى من يوصل الهدف باحترافية لكل محتاج وكل مريض وتأتي من خلف السباق ويصل الى المقدمة فريق منتهى التطوعي الى احصائيات على مدار ثلاثة أعوام متواصلة تقتصر على الآتي :
في ٢٠ ذو الحجة ١٤٣٧ هـ بدأ عملهم ب ٦ شباب بجدة فقط اليوم نتكلم عن ٩ مُدن و ٣ دُول و ٦٧٣٢ صانع للأمل بمنتهى التطوعي ، لمع فالغربية و تألق بنجد و تقدم للجنوب و أصبح فالشرقية كأكثر الفرق التطوعية المجتمعية إنتشاراً ، كما حصلوا على عدد من الجوائز العالمية و المحلية و مثلوا الوطن خير تمثيل ، شباب و بنات كشمعة يسعون لغيرهم و يزرعون الأمل في وجوهه إعتلاها البؤوس فهم من عاهدوا أنفسهم بـ”ان يكون الأمل حيث ما يكون الإنسان ” منتهى فريق إحترافي يُدرس في العمل الخيري .