هيام غوير

قلق خلف أسوار القصر الملكى في بريطانيا، بعد إعلان إصابة الأمير تشارلز ولي العهد بفيروس كورونا.

تشارلز موجود في قصره باسكتلندا ويخضع للحجر الصحي برفقة زوجته التي جاءت نتيجة فحصها سلبية.

ولكن ما مصير الملكة إليزابيث.. وهل يمكن أن تكون في دائرة الخطر ؟

أخر لقاء بين الملكة وابنها كان 12 مارس الماضي

هذا ما أثار القلق من احتمال تلقيها العدوى

القصر الملكي أكد في بيان له أنها تتمتع بصحة جيدة

وانتقلت مع زوجها الأمير فيليب إلى قصر ويندسور خارج لندن في 19 من مارس.

وأصدر القصر بيان أكد فيه إن أعراض الأمير تشارلز خفيفة، ومن غير الممكن التأكد من الجهة التي نقلت العدوى إلى الأمير.. فهل ينتشر أكثر كورونا خلف أسوار القصر؟