ماهر عبدالوهاب
أنتقل إلي رحمة الله تعالى المطوف الدكتور *خالد سعيد أحمد حسنين* قبل فجر اليوم الأربعاء الثاني والعشرين من شهر شعبان، في مستشفى القوات المسلحة بجدة، بعد معاناة مع المرض ، الفقيد من منسوبي جامعة أم القرى ( سابقا) وأحد مطوفي مؤسسة مطوفي حجاج الدول العربية، وسيصلى على الفقيد عقب صلاة الظهر اليوم الأربعاء في المسجد الحرام، ويوارى جثمان الفقيد للرفيق الأعلى بمقابر المعلاة بمكة المكرمة، رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان
نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يغفر له وأن يسكنه الفردوس الأعلى في جنات عدن، مع النبيين والشهداء والصالحين، وأن ينزل سبحانه على أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون
+ أضف تعليق
التعليقات (1)
(لِلَّهِ ما أخَذَ وله ما أعْطَى، وكُلُّ شيءٍ عِنْدَهُ بأَجَلٍ مُسَمًّى، فَمُرْهَا فَلْتَصْبِرْ ولْتَحْتَسِبْ).
اللهم (أَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ وَأَعِذْهُ مِن عَذَابِ القَبْرِ، أَوْ مِن عَذَابِ النَّارِ)،[٢] برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللَّهمَّ ( اغفِرْ له وارحَمْه واعفُ عنه وأكرِمْ منزلَه وأوسِعْ مُدخَلَه واغسِلْه بالماءِ والثَّلجِ والبَردِ ونقِّه مِن الخطايا كما يُنقَّى الثوبُ الأبيضُ مِن الدَّنسِ وأبدِلْه بدارِه دارًا خيرًا مِن دارِه وأهلًا خيرًا مِن أهلِه وزوجةً خيرًا مِن زوجتِه وأدخِلْه الجنَّةَ وأعِذْه مِن النَّارِ ومِن عذابِ القبرِ).
اللهم ( إنْ كان محسنًا فزِدْ في إحسانِه وإنْ كان مسيئًا فاغفِرْ له ولا تحرِمْنا أجرَه ولا تفتِنَّا بعدَه)
عظم الله أجركم وأحسن عزائكم وغفر لميّتكم