الرياض -مها الفهد - دبي

 لن يصعب اختيار قطع المجوهرات المناسبة هذا العيد مع مجموعة بيرليه السرمدية من فان كليف أند آربلز . إبداعات أنيقة تستمد إلهامها من تاريخ الدار العريق ، تعتبر هدية مثالية بمناسبة عيد الفطر المبارك. تقدّم مجموعة الحبيبات الذهبية بأسلوبها المتميّز والمرح، أساور وأقراط أذن وخواتم وساعات وقلادات خلابة يسهل ارتداؤها في مختلف المناسبات. ومع بيرلز أوف غولد التي تمثل شعار بيرليه، يظهر الأسلوب الأنثوي والمرح في آن بأبهى حلته ليجسد حب الحياة والهدية المثالية لكل امرأة بحلول العيد.

منذ إطلاقها عام 2008، تترجم المجموعة تقاليد دار فان كليف أند آربلز العريقة التي تتميّز بدقة التفاصيل والحرفية العالية، فتبرز جمال وتألق كل قطعة. إبداعات لكل امرأة تبحث عن أجمل إطلالة بنهاية شهر رمضان المبارك فتلفت الأنظار بتواضع وإعجاب.

ألوان عديدة وتصاميم مختلفة توحي بالشرق الأوسط وسحره في مجموعة تناسب جميع أذواق المتعاملين لتصبح الهدية الأمثل التي تفرح متلقيها.

يرمز العيد إلى العطاء وهذا شعور تقدّره الدار وتترجمه من خلال إبداعاتها الشهيرة التي تكمل أي إطلالها بميزاتها الفريدة. من الانحناءات الراقية والألوان المبهرة إلى البريق المتألّق والحرفة الشاعرية، تحتضن إبداعات بيرليه تقاليد تبرهن عن مئة عام من التميز. خواتمها تتزين بشتى الألوان منها الأونيكس والمالاكيت والفيروز بينما تتألق أساورها المصقولة بالحبيبات الذهبية التي تحيط جانبي شريط الذهب الأصفر.

تعتمد جماليات المجموعة على تصميم الحبيبات الذهبي النقي الذي نشهده عبر تاريخ دار فان كليف أند آربلز، فتقدّم للنساء الفرصة لاختيار قطع أنيقة وجريئة في آن. هذا ولا يمكن أن ننسً الماس الذي يرمز إلى الحياة الطويلة وغالباً ما يرتبط بالحماية والنقاء والخلود – وها هو في هذه المناسبة المميزة يحمل رسالة بطولة ويتغلّب على المخاطر ليشكّل عربون حب لا ينضب.

تحتل المجوهرات في الشرق الأوسط مكانة مميزة لذا تحرص دار فان كليف أند آربلز على أن تقدّم تصاميم وألوان تليق باللقاءات العائلية والهدايا فترسّخ مبادئ السخاء والإخلاص والمودّة فضلاً عن الحظ السعيد والحب والنجاح والأمان.
وبفضل حرفية الدار المتميزة واهتمامها المتناهي بأدق التفاصيل، فإنها تضمن جودة تتخطّى الأزمان لإبداعاتها الخلابة.
فمجموعة بيرليه هي خير دليل على دراية الدار الاستثنائية وحرفتها المتفوّقة في التقنيات اليدوية والمعاصرة وفي النقش والصقل اليدوي، فضلاً عن المهارات المتعددة لخبراء قطع الماس والصائغين ومرصعي الأحجار وخبراء الصقل، والتي تساهم جميعها في إبداع قطع راقية متقنة التفاصيل وفقاً للتقاليد العريقة لدار فان كليف أند آربلز.