بقلم _أ/عبد العزيز الزهراني

 رسالة وفاء وامتنان لنبض التعليم وروح العطاء

يردد الجميع بمختلف تخصصاتهم وأعمالهم، بكل فخرٍ واعتزاز ؛

قُم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا

منائر العلم التي تصنع التحول في التعليم وتجعل منه واجهةً عالمية نُفاخر بها كل الأمم في جميع المحافل التعليمية.

يحتفل العالم هذا اليوم برُسل العلم والمعرفة
في كل زمانٍ ومكان، تقديرا لجهودهم وعرفانا بدورهم الرائد في تنمية قدرات أبنائهم الطلاب وصقل مهاراتهم وغرس القيم الإيجابية التي تضيئ لهم نور الطريق لمستقبلٍ مُشرق لبناء هذا الوطن العزيز والغالي على قلوبنا.

شُكرا بحجم هذا الفرح والسرور، وهذا الفخر والاعتزاز الذي أشعر به وأنا أكتب عن معلمينا الكرام، كُنتم ولا زلتم وستبقون دائما وأبدا رموز التميز والإبداع. كُل الحُب والوفاء لكل هذا العطاء الذي تمنحونه كل يوم لأبنائكم الطلاب، تعجز الكلمات أن تفي حقكم وأن تعبر عما يجول في أعماق قلوبنا محبةً لكم.

دمتم نبراسا للعلم والمعرفة