رهف سائر

يوافق 8 مارس من كُل عَام في هذَا اليوم يشارك فيه الكثيِر مِن المُنظمَات والمؤسسات من تمكين المرأة والقضاء على التمييز
‬⁩ كان قبل سنوات من ضرب المحرمات، جاءت رؤية ولي العهد سيدي محمد بن سلمان قاصمة لظهر الجهل والتطرف، لتتحدث المرأة اليوم (عن) نفسها و بنفسها..
كما أشعر بالإمتنان من الإصلاَحيات التي مُنحت للمرأَة ازدياد حضورها في مجَال العمَل لمَا لهَا مِن أهمية بالغة في تسهيل تقديم الخدمَات للمُجتمَع، كما
تميزت في ممارستها للقيادة وتحقيق أهدافها ، و رغم هذا التزايد ما زالت نسبة وجود المرأة في المناصب القيادية في صنع القرار متدنية مقارنة بالرجل..
عندمَا نتحدّث عن المرأَة فنحنُ نتحدث عن مُجتمع
تلد النصف وتربي النصف الآخر
أنتِ الخلاقة يامن وصفها الرسول بقوله “المرأة ريحانة وليس قهرمانة”
فأنتِ النور!!
والحياة والضيّاء!!
فالمرأة التي تهزّ المهد بيمينها، تهز العالم بيسراها
تحيه لكل امرأة متقّدة الذهن، لكل امرأه تقديرها لنفسها عالي وراء كل تقدّم وازدهار امرأة عظيمة