بقلم.. أ/ليلى موسى حكمي

هي العهد في حبك
بروحي زخات المطر
التي تخيفني، وتسعدني
وتجعل بي نسناس العافية
حبات المطر لم تكن
بردها يعانق ما بداخلي.
……………………..
ياعهد، الوفاء بروحي
يألمًا، يلتمس بقايا جروحي

نرقص تحت المطر معًا
لليلة كتب
التاريخ بأن قلوبنا، وأرواحنا
عانقت بعضها غصب
عن جبروت الحياة

كانت لليلة نثرت بها
الفل، والورد ألوان، ومددت يدك، ولمست السماء .
وهيئت لي الحب بكل ألوان الطيف كان يومًا غائمًا،
وعلى قلبي أحسست المطر .
………………….
كما هي فرحة المطر
روحي تهواك
وبمليون طريقة حبك
يجاذبني !
ومنها رائحة المطر .